ساعدت التكنولوجيا الحديثة في ظهور أعمال كثيرة تتم من خلال المنزل، من أمثلتها الربح عن طريق الإنترنت وهي أحد مصادر العمل التي يمكن أن يعمل بها الرجال والسيدات.
بعد اكتشاف الكهرباء وتصنيع المصابيح وتشغيل الآلات الكهربائية في المنازل، أصبح الأمر سهل على الناس في المنازل فكل ما يحتاجون إليه يجدونه في جهاز كهربائي مثل المكنسة الكهربائية والخلاط، وسخان المياه الذي يوفر استحمام دافئ في الشتاء.
فالإرهاب الذي شاهدناه جميعاً كانت للتكنولوجيا الحديثة دوراً فيه، فالقنابل التي يتم التحكم بها عن بعد من خلال هاتف، أو حتى من خلال أي جهاز لاسلكي، فهذا كله أثًر من آثار التكنولوجيا الحديثة.
التنمر الإلكتروني: تعرض البعض للتنمر أو المضايقات عبر الإنترنت وهذا يمكن أن يؤثر سلبا على الصحة النفسية.
تطورت التكنولوجيا كثيرًا في السنوات الأخيرة، واعتمدت على أدوات عديدة، مثل: الإنترنت، والبريد الإلكتروني، والمُكالمات المُعالجة، وجداول البيانات، وقواعد البيانات الإلكترونية، والأتمتة، وتحولت هذه التكنولوجيا لأمر يسود الحياة ولا يُمكن الاستغناء عنها في الأعمال التجارية والحياة العامة، كما أصبح للتكنولوجيا الكثير من التطبيقات مثل:[٦]
وهو عبارة عن خريطة يتم تحميلها على الهاتف الخاص بكل شخص، وسوف تجد الخريطة الناطقة وهي يتم سير الإمارات السيارات بكل خطوة حتى تصل إلى المكان المراد الوصول إليه.
التسويق الرقمي تعتبر منصات التواصل الاجتماعي أداة فعالة للترويج للمنتجات والخدمات، مما يمكن الشركات الصغيرة من الوصول إلى جمهور واسع.
كذلك تمكن التكنولوجيا الشركات والمؤسسات من تحسين عمليات الإنتاج والتصنيع والتسويق والتوزيع.
يمكن للتكنولوجيا أن تعزز تجربة التعلم وتسهم في تحسين الأداء وزيادة الفهم والمعرفة.
تكنولوجيا الحديثة توفر لنا العديد من الفوائد والاستفادة. ومن بين هذه الفوائد: زيادة الكفاءة والإنتاجية:
تعد التقنيات الحديثة من أهم العوامل التي تؤثر في البيئة والمجتمع، سواء أتى هذا نور التأثير بالسلب أو الإيجاب، فترى كيف تؤثر التقنيات في المجتمع والبيئة؟
وعملت التكنولوجيا أيضاً في مجال الصناعة من خلال تزويد المصانع بالآلات والأدوات والمعدات المتطورة، وقد عملت هذه الآلات على توفير الكثير من السلع والخدمات التي يحتاجها الشعب، كما سهلت عملية الإنتاج في المصانع وعملت على توفير الكثير من الأيدي العاملة كما أصبحت تنتج المنتجات في أقل وقت وبأقل مجهود.
في مجال الرعاية الصحية تم إجراء تطبيقات إيجابية، من خلال صناعة الأجهزة الطبية الحديثة التي ساهمت في الكشف عن أصعب الأمراض الموجودة، كما سهلت على الأطباء الكشف الطبي وجعلت وصف العلاج من أسهل ما يمكن.
جعلت الإنسان اتكالي أكثر من اللازم فأصبح الإنسان يعتمد على التكنولوجيا في إنجاز جميع أعماله الأمر الذي تولد عنه إصابة الإنسان بالعديد من الأمراض المزمن والتي منها السمنة وما تسببه السمنة من زيادة الفرصة لإصابة الإنسان بخطر الأمراض المزمنة.